مؤسسة الوليد للإنسانية
نحن نؤمن بأن الإنسانية والإنسان هو مركز الاهتمام الأول في كل الأحوال والمواضع، بغض النظر عن الحدود الدينية أو الثقافية أو العرقية.

مؤسسة الوليد للإنسانية توقع إتفاقية تعاون مع مدينة سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الإنسانية تحقيقاً لرؤية المملكة 2023 في التكامل المشترك بين القطاعات الغير ربحية في المساهمة بتقديم خدمات الرعاية اللازمة لمن يحتاجها. إنطلاقاً من أهمية المبادرات المجتمعية التي تعكس القيم الإنسانية الجليلة و تحقيقاً لرؤية المملكة 2023 في التكامل المشترك بين القطاعات الغير ربحية في المساهمة بتقديم خدمات الرعاية اللازمة لمن يحتاجها, تم إبرام اتفاقية تعاون بين مؤسسة الوليد للإنسانية، والتي يرأس مجلس أمنائها صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال آل سعود، ومدينة سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الإنسانية وذلك في يوم الأثنين الموافق 13 مارس 2023م – 21 شوال 1444ه وتم توقيع الإتفاقية بحضور الأستاذة نجلاء الجعيد، المدير التنفيذي للمبادرات المحلية بمؤسسة الوليد للإنسانية، ومن جانب مدينة سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الإنسانية الدكتور محمد الزبن، نائب الرئيس التنفيذي للشؤون الطبية.
نظراً لأهمية الصحة النفسية على حياة الأشخاص واعتبارها أحد أهم نقاط تركيزنا لتنمية مجتمعات سليمة، سنعمل مع مدينة سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الإنسانية لتنفيذ برنامج للصحة النفسية والاجتماعية لمواجهة حالات الإضطربات النفسية.
2023-03-13تنمية المجتمعات

و تشمل هذه الإتفاقية على عدد من التخصصات المختلفة ومن بينها الطب والإرشاد النفسي الذي يركز على توفير التشخيص الشامل والتقييم والعلاج للإضطرابات المعرفية والعاطفية والسلوكية خاصة للمرضى ذوي الحالات العصبية النفسية أو السوكية العصبية مستخدماً في ذلك مجموعة من التقنيات الالكترونية الحديثة، وحيث تسعى الإتفاقية لتعزيز بيئة العمل من خلال استقطاب المواهب المميزة ليساعدوا في تحقيق الرسالة الإنسانية في مساعدة الناس ليساعدوا أنفسهم. وحيث أن الطرفين يسعيان لتحقيق التكامل المشترك بين القطاعات الحكومية والأهلية والخاصة لخدمة جميع الفئات المستهدفة بالمجتمع من الأطفال وذوي الإعاقة الذهنية و المحتجزات والمعنفات من النساء والذين يعانون من أعراض التوتر والاكتئاب والقلق تحقيقاً لرؤية 2030. على مدار 4 عقود، قدمت مؤسسة الوليد للإنسانية الدعم وأنفقت أكثر من 16.5 مليارات ريال سعودي على برامج الرعاية الاجتماعية، ونفذت أكثر من 1000 مشروع في أكثر من 189 دولة حول العالم بقيادة 10 منسوبات سعوديات؛ ليصل عدد المستفيدين لأكثر من 1 مليار بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الدين. تتعاون المؤسسة مع مجموعة من المؤسسات الخيرية، والحكومية، والغير حكومية لمكافحة الفقر، وتمكين المرأة والشباب، وتنمية المجتمعات المحلية، وتوفير الإغاثة في حالات الكوارث، وخلق التفاهم الثقافي من خلال التعليم. الجدير بالذكر أن مدينة سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الإنسانية هي أكبر منشأة طبية غير ربحية لتقديم برامج تأهيلية متخصصة وجراحات متقدمة في منطقة الشرق الأوسط. استفاد من خدماتها أكثر من مليون مريض منذ تدشينها عام 2002. كما نالت مدينة سلطان العديد من الإعتمادات والإنجازات آخرها تسميتها ضمن أفضل مستشفيات العالم ضمن قائمة NEWSWEEKالعالمية، بالإضافة إلى حيازها المرتبة الخامسة ضمن أكثر 10 شركات إبتكاراً في قطاع الصحة في السعودية حسب استطلاع مجلةFORBES العالمية. إلى جانب الخدمات الطبية والتأهيلية، تلعب مدينة سلطان بن عبدالعزيز دوراً فعالاً في تطوير الخدمات الصحية عن طريق مركز الأبحاث والشؤون الأكاديمية والذي أنشأ سجلات طبية وطنية ويساهم حالياً في برنامج الجينوم السعودي الوطني لتحليل ودراسة الأمراض الجينية.
مؤسسة الوليد للإنسانية توقع إتفاقية تعاون مع مدينة سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الإنسانية

نقدر جهود حرفيات مؤسسة الوليد للإنسانية وعملهم المتفاتي لتطوير مشروع تمكين الحرفيات والحفاظ على التراث الوطني معاً_من_أجل_الإنسان تمكين_المرأة We appreciate the efforts of the craftswomen of Al-Waleed Philanthropies and their tireless work to develop the project of empowering craftswomen and preserving the national heritage Together_For_Man Empowering Women
نحن نبدأ ونتعاون
نجتمع معًا من أجل الخير ، ونتعاون مع مجموعة من المنظمات الخيرية والحكومية والتعليمية لمكافحة الفقر ، وتمكين النساء والشباب ، وتنمية المجتمعات ، وتقديم الإغاثة في حالات الكوارث ، وخلق التفاهم الثقافي.
We gather together for good, collaborating with a range of charitable, governmental, and educational organizations to combat poverty, empower women and youth, develop communities, provide disaster relief, and create cultural understanding.
مؤسسة الوليد للإنسانية

أطلقت مؤسسة الوليد للإنسانية حملتها الإعلامية التي تلقي الضوء على حلتها الجديدة "الوليد للإنسانية "العالمية"". حقبة جديدة ومثمرة لأعمال الوليد الإنسانية تدشّن بعنوان (الوحدة) والذي يوضح جوهر عمل المؤسسة منذ 35 عاماً من العمل في المجال الإنساني. تميزت الحملة بهاش تاق #أمين لبث روح الأمل والتفاؤل في العمل الإنساني وحث المتلقي للمشاركة في تنمية المجتمع والمساعدة عند الحاجة. عبر توحيد مؤسسات الوليد بن طلال الخيرية الثلاث (السعودية والعالمية والمتخصصة لتلبية الاحتياجات الاجتماعية والمجتمعية في لبنان) تم إطلاق مؤسسات الوليد بن طلال من جديد تحت مظلة واحدة مشتركة بمسمّى (الوليد للإنسانية "العالمية")، تجمعها رؤية موحّدة: المساهمة في عالم يتّسم بالتسامح والقبول والمساواة وتكافؤ الفرص والتي تظهر من خلال التعريف بمحاور تركيزها الأربعة والمتمثلة ببناء الجسور بين الثقافات وتنمية المجتمعات ومد يد العون عند وقوع الكوارث وتمكين المرأة والشباب. تعتبر الوليد للإنسانية "العالمية" من المؤسسات العربية القليلة التي تتعامل على المستوى العالمي، فعلى مدار 35 عاماً امتدت نشاطاتها ومبادراتها الي 90 دولة حول العالم لدعم ملايين الأشخاص بغض النظر عن الدين أو الجنس أو العرق. إنه التزام بلا حدود، بل التزام نحو الإنسانية برمّتها.
الوليد للإنسانية "العالمية" تطلق حملة أمين للإنسانية
2020-09-08تمكين المرأة والشباب

مذكرة تعاون مع هيئة حقوق الإنسان بهدف تعزيز حماية حقوق الإنسان من خلال تمكين المرأة والشباب، وتنســـــيق جهود الطرفين بما يحقق هذا الهدف. وتتضمن المذكرة التي وقعها معالي رئيس الهيئة الدكتور عواد بن صالح العواد، وصاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، أمين عام وعضو مجلس أمناء مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية"، العمل على بناء مؤشرات لدعم حقوق ذوي الإعاقة والمرأة والطفل وفقاً للاتفاقيات الدولية وقياس ذلك، ودعم وتمكين المعنفات في المملكة نفسياً واجتماعياً واقتصادياً في ضوء مسارات الدعم لدى المؤسسة، إلى جانب تدريب وتمكين المحامين والمحاميات التابعين لمبادرة "واعية" بالشراكة مع منظمة الأمم المتحدة. ووفقاً للمذكرة، سيتم تشكيل فريق عمل مشترك بين الطرفين لمتابعة تنفيذها. وأكد الدكتور العواد على هامش التوقيع أن الهيئة تحرص على الشراكة مع كافة الجهات فيما يتعلق بحماية حقوق الإنسان وتعزيزها، وفقاً لما تضمنه تنظيم الهيئة الذي أشارت المادة الخامسة "فقرة 12" منه إلى تعاون الهيئة مع الجمعيات والمنظمات والمؤسسات الوطنية والإقليمية والدولية العاملة في مجال حقوق الإنسان، بما يحقق أهدافها في تنمية علاقاتها. وشدد معاليه على أن حماية وتعزيز حقوق الإنسان مسألة ذات أولوية مهمة، ومسؤولية تقع على عاتق جميع العاملين في قطاعات الدولة، بما يضمن تضافر الجهود لتنمية وتشجيع احترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية. وأضاف معاليه أن التعاون مع الجهات ذات العلاقة يمثل ركيزة رئيسية للعمل في مجال حقوق الإنسان. ورحب العواد بالشراكة مع مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية"، مشيداً بما تقوم به من جهود في مجال الخدمات الإنسانية، ومشيراً في الوقت ذاته إلى تطلع الهيئة إلى المزيد من الشراكات الوطنية والتعاون في مجال حماية حقوق الإنسان، بما يلبي توجهات المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين الرامية إلى تعزيز حقوق الإنسان على كافة المستويات، ومن ذلك تمكين المرأة والشباب وهو ما تستند إليه رؤية المملكة الطموحة 2030، التي تستهدف تنمية القطاع غير الربحي وزيادة تنوعه وتأثيره، ليصبح من ركائز البنية الاقتصادية والاجتماعية في المملكة، ومسانداً لمنظومة الدعم الحكومي. مؤكداً حرص الهيئة على تعزيز التعاون بشكل وثيق مع كافة مؤسسات المجتمع المدني ذات الصلة بحقوق الإنسان. وعن هذه الشراكة، قالت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود: "تصب مذكرة التعاون هذه في صميم مجالات تركيز المؤسسة من تمكين المرأة والشباب وتنمية المجتمعات. نحن بحاجة لعمل معاً لدعم تمكين المرأة في المملكة لمعالجة كافة التحديات التي تواجهها المرأة السعودية في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، والحد من ظاهرة التعنيف واضطهاد حقوق الشباب وذوي الإعاقة. تتميز هيئة حقوق الإنسان بتاريخ طويل في دعم مثل هذه الجهود، ونحن نفخر بأن هذا التعاون سيتيح المجال للمؤسسة لمساعدة المرأة والشباب لتحقيق إمكاناتهم في المملكة ودعم مشاركتهم في المجتمع على كافة الأصعدة". على مدار 4 عقود دعمت مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" اَلاف المشاريع، وأنفقت أكثر من 15 مليار سعودي، ونفذت اَلاف المشاريع في أكثر من 189 دولة حول العالم بقيادة 10 منسوبات سعوديات؛ ليصل عدد المستفيدين لأكثر من 1 مليار بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الدين. تتعاون المؤسسة مع مجموعة من المؤسسات الخيرية، والحكومية، والتعليمية لمكافحة الفقر، وتمكين المرأة والشباب، وتنمية المجتمعات المحلية، وتوفير الإغاثة في حالات الكوارث، وخلق التفاهم الثقافي من خلال التعليم. معًا، يمكننا أن نبني الجسور من أجل عالم أكثر عطفا وتسامحا وقبولا.
هيئة حقوق الإنسان ومؤسسة الوليد الإنسانية توقعان مذكرة تعاون لحماية حقوق الإنسان وتمكين المرأة والشباب
2022-11-16بناء الجسور بين الثقافات

أطلقت مؤسسة الوليد للإنسانية، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال آل سعود، أحدث مبادراتها المبتكرة على "الميتافيرس"، وهي مركزاً رقمياً يجمع العديد من المساحات الافتراضية لعرض تجارب رقمية، ثقافية لا مثيل لها. وأتى إطلاق المركز الرقمي خلال اليوم العالمي للتسامح، وهو يوم احتفال سنوي كانت اليونسكو قد أعلنت عنه خلال العام 1995 لتوعية المجتمعات بمخاطر التعصب. وتتماشى هذه المبادرة مع مهمة المؤسسة لسد الفجوة بين الثقافات وتمهيد الطريق للمجتمعات العالمية لكي تصبح أكثر تسامحاً، عبر استخدام أحدث التقنيات ثلاثية الأبعاد لنشر الرسالة السامية في كافة أنحاء العالم والتواصل مع جيل الشباب. سيقدم المركز تجربة مباشرة للحاضرين، وذلك على منصة Decentraland، تُمكنهم من استكشاف المركز متعدد الأدوار، ويعرض قصص تاريخية مختلفة تربط الثقافات المتنوعة معاً. ولقد تم تطوير المركز الرقمي من وحي هدف مؤسسة الوليد للإنسانية منذ تأسيسها قبل أكثر من 4 عقود والذي يتمحور حول بناء وتعزيز التسامح. وقالت صاحبة السمو الملكي، الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية: "تلتزم مؤسسة الوليد للإنسانية ببذل الجهود لتعزيز القدرات الذهنية، حيث نُؤمن بعالم مُنفتح، ونعمل على إحداث التأثيرات الإيجابية على حياة الناس على مستوى العالم. كما ان التزامنا تجاه البشرية والإنسانية، هو أن نبني روابط من أجل تقارب الثقافات من خلال نهج ٍ مُبتكر، بالإضافة إلى بث التسامح ألا محدود، من خلال التعاون مع مجموعة من المنظمات الخيرية والحكومية والتعليمية لمكافحة الفقر، وتمكين النساء والشباب، وتطوير المجتمعات، وتقديم الإغاثة في حالات الكوارث وخلق التفاهم الثقافي". ان التزامنا تجاه البشرية والإنسانية، هو أن نبني روابط من أجل تقارب الثقافات من خلال نهج ٍ مُبتكر، بالإضافة إلى بث التسامح ألا محدود، من خلال التعاون مع مجموعة من المنظمات الخيرية والحكومية والتعليمية لمكافحة الفقر، وتمكين النساء والشباب، وتطوير المجتمعات، وتقديم الإغاثة في حالات الكوارث وخلق التفاهم الثقافي وتم تنظيم هذه التجربة من قبل مؤسسة الوليد للإنسانية بالشراكة مع ملتقى جامعة أكسفورد، ومتحف بيرغامون في مدينة برلين الألمانية، وجامعة إدنبرة، وجبل الفيروز، ودرزة، لعرض القصص بشكلٍ صادق وحقيقي. ان الغرض من المركز الرقمي الإنساني الذي أنشأته مؤسسة الوليد للإنسانية هو لإلقاء الضوء على قصص من مختلف المشاريع التي دعمتها المؤسسة، بما في ذلك: "الإسطرلاب": وهو رمزاً من رموز علوم الفلك، و"غرفة حلب" وهي بيت وكيل من مدينة حلب السورية، بالإضافة الى مشروع اجتماعي يُمكّن النساء والأمهات السوريات، و"الحياكة الصوتية" وهي صندوق للموسيقى، و"جامع التواريخ" وهو مجموعة من سجلات رشيد الدين، "غرفة الحرفيات" وهي مشروع للحرف اليدوية السعودية التقليدية تحت "مزودة"، فضلاً عن "جبل الفيروز"، للمساهمة بإبراز الحرف اليدوية وفقاً لفنون مبتكرة، وأخيراً "غرفة درزة" وهي علامة للأزياء المصنوعة يدوياً، غير ربحية مبتكرة وأصلية الصنع من المنتجات الفلسطينية. ان مؤسسة الوليد للإنسانية هي واحدة من أولى المؤسسات الإنسانية السعودية التي قامت ببناء مركزاً رقمياً على الميتافيرس بمعنى هادف نحو المجتمع لنشر رسالة التسامح والتبادل الثقافي والشمولية التي تمتد من العالم الحقيقي إلى العالم الافتراضي. وتتيح هذه المبادرة الرائدة والجديدة التي أطلقتها الوليد للإنسانية، فرصاً حديثة في هذا المجال، كما تسطر مثالاً يُحتذى به لخدمة الإنسانية، حيث تلتزم المؤسسة بالاستكشاف المستمر للقنوات والتقنيات الجديدة التي تُمكّن المجتمعات. وتجدر الإشارة إلى أن هذا المركز سيعكس جميع مجالات تركيز لمؤسسة الوليد للإنسانية وهو مجرد البداية لخطط المؤسسة. على مدار 4 عقود، قدمت مؤسسة الوليد للإنسانية الدعم وأنفقت أكثر من 16.5 مليارات ريال سعودي على برامج الرعاية الاجتماعية، ونفذت أكثر من 1000 مشروع في أكثر من 189 دولة حول العالم بقيادة 10 منسوبات سعوديات؛ ليصل عدد المستفيدين لأكثر من 1 مليار بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الدين. تتعاون المؤسسة مع مجموعة من المؤسسات الخيرية، والحكومية، والغير حكومية لمكافحة الفقر، وتمكين المرأة والشباب، وتنمية المجتمعات المحلية، وتوفير الإغاثة في حالات الكوارث، وخلق التفاهم الثقافي من خلال التعليم.
أول مؤسسة إنسانية سعودية تطلق مركزاً رقمياً في "الميتافيرس" خلال اليوم العالمي للتسامح
تمكين المرأة والشباب

بالتعاون مع هيئة حقوق الإنسان؛ وذلك بهدف رفع مستوى الوعي القانوني وتعزيز حماية حقوق المرأة والشباب في المملكة العربية السعودية، ومن المتوقع أن تغطي البرامج أكثر من 12,900 مستفيداً. وتم الإعلان عن البرامج في حفل توقيع افتراضي بحضور صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية"، والدكتور عواد بن صالح العواد، رئيس هيئة حقوق الإنسان. وتشتمل البرامج التدريبية على 8 دورات تمتد على مدار 6 أشهر يوفر من خلالها مجموعة من الخبراء المتخصصين في الشؤون القانونية استشارات قيّمة. وسيتم تعريف المحاميات بالمعايير المحلية والدولية لحقوق الإنسان، وممارسات الاستشارات القانونية فضلاً عن مناقشة المسائل المتعلقة بالعنف الأسري ضد النساء والأطفال. وتنسجم هذه البرامج مع رؤية المملكة 2030 الهادفة إلى دعم تنمية رأس المال البشري من خلال تعزيز القوى العاملة المحلية لخدمة جميع شرائح المجتمع بشكل أفضل. وتعليقاً على هذه البرامج، قالت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية": "نؤمن إيماناً راسخاً في الوليد للإنسانية "العالمية" بأهمية تمكين ودعم المرأة في كافة القطاعات. وإذا ما عدنا للوراء قليلاً، نرى بأن العمل في المجال القانوني كان مقتصراً على الرجال في معظم أنحاء عالمنا العربي، وفي المملكة العربية السعودية على وجه الخصوص. وعلى الرغم من أننا أحرزنا تقدماً كبيراً، ينبغي مواصلة الجهود لدعم حق المرأة بالعمل في القطاع القانوني كمحامية وقاضية بكل حرية ومهنية." من جانبه، قال الدكتور عواد بن صالح العواد، رئيس هيئة حقوق الإنسان: "إن الهيئة على استعداد للتعاون مع كافة المؤسسات الوطنية والإقليمية والدولية العاملة في المجالات ذات الصلة بحقوق الإنسان بما يعزز الجهود ويحقق التطلعات والأهداف فيما يتعلق بحماية حقوق الإنسان. مبيناً أن الهيئة تستهدف من مثل هذه البرامج إدماج نهج حقوق الإنسان في عمل المختصين بملفات حقوق الإنسان لتعزيز تفاعلهم مع آليات حقوق الإنسان وفهمها وبناء القدرات للتفاعل معها." وتعمل مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" على تعزيز منظومة حقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية في المملكة العربية السعودية وفي جميع أنحاء العالم. وفي وقت سابق من هذا العام، انضم مركز الأمير الوليد بن طلال للتفاهم الإسلامي المسيحي (ACMCU) إلى كلية الخدمات الخارجية في جامعة جورج تاون في مبادرة لمناهضة العنصرية العالمية حيث اشتملت المبادرة على تقديم منح دراسية للطلاب الذين يدرسون العلاقات بين الأديان. ويهدف المركز من خلال هذه المنح الدراسية وسلسلة المحاضرات الزائرة إلى زيادة فهم تأثير العنصرية المنهجية والتصدي لها. وعلى مدار 4 عقود، قدمت مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" الدعم وأنفقت أكثر من 4 مليارات ريال سعودي على برامج الرعاية الاجتماعية، ونفذت أكثر من 1000 مشروع في أكثر من 189 دولة حول العالم بقيادة 10 منسوبات سعوديات؛ ليصل عدد المستفيدين لأكثر من 1 مليار بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الدين. تتعاون المؤسسة مع مجموعة من المؤسسات الخيرية، والحكومية، والتعليمية لمكافحة الفقر، وتمكين المرأة والشباب، وتنمية المجتمعات المحلية، وتوفير الإغاثة في حالات الكوارث، وخلق التفاهم الثقافي من خلال التعليم.
مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" وهيئة حقوق الإنسان تطلقان سلسلة برامج تدريبية لرفع مستوى الوعي القانوني وتعزيز حماية حقوق المرأة والشباب في السعودية
تمكين المرأة والشباب

"مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية""، المؤسسة العالمية الرائدة في برامج تمكين المرأة والشباب وتعزيز التفاهم الثقافي المتبادل، عن مشاركتها في "المخيم الكشفي العالمي 2019" عبر دعم أول مجموعة كشفية سعودية مكونة من خمس شابات لحضور الفعالية. وستشارك مجموعة الكشافة في فعاليات مبادرة "الكشافة من أجل أهداف التنمية المستدامة" التي أطلقتها "المنظمة العالمية للحركة الكشفية" بهدف تنسيق مساهمة الشباب في تحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول العام 2030. وسيتوجه ما يزيد عن 45 ألف كشّاف وقائد مجموعات كشفية من أكثر من 150 دولة إلى محمية ’سوميت بيكتل‘ في ولاية فرجينيا الغربية بالولايات المتحدة الأمريكية، للمشاركة في الدورة 24 من "المخيم الكشفي العالمي" والذي يُقام تحت شعار "فتح عالم جديد". وتهدف هذه الفعالية إلى إلهام الكشافة ليصبحوا مواطنين فاعلين، والمساهمة في إنشاء عالم أكثر استدامة عبر توعيتهم بمجموعة من المشاكل العالمية مثل التغيّر المناخي ومدى المساواة بين الجنسين. وستتاح الفرصة أمام المشاركين في المخيم، لتطوير قدراتهم من خلال أنشطة تتراوح بين الانزلاق بالحبل والتنزه سيراً على الأقدام، وصولاً إلى الجلسات الحوارية العامة وورش العمل الخاصة بتطوير المهارات القيادية؛ بما يساعدهم على تحقيق الازدهار ومواكبة التغيّرات العالمية المتسارعة. وفي معرض تعليقها حول مشاركة الكشافة السعودية، قالت سمو الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، أمين عام مؤسسة "الوليد للإنسانية "العالمية"": "نفخر بدعم أول مجموعة كشفية من الشابات السعوديات للمشاركة في فعاليات ’المخيم الكشفي العالمي‘، وذلك في إطار التزامنا بدعم مساعي ’المنظمة العالمية للحركة الكشفية‘ لمدة ست سنوات، وترمي هذه الجهود إلى زيادة مشاركة الشباب والشابات في خدمة مجتمع المملكة ومختلف أنحاء الشرق الأوسط. ولا شك أن مشاركة كشّافة سعوديات في مبادرة ’الكشافة من أجل أهداف التنمية المستدامة‘ ستسهم في تمكين الفتيات والشابات في دفع عجلة التطور الاجتماعي والبيئي والاقتصادي للمملكة والمساهمة الفاعلة في تحقيق أهداف ’رؤية السعودية 2030‘". وتعد الدورة الـ 24 من "المخيم الكشفي العالمي"، والذي تتم استضافته في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، أكبر فعالية ثقافية تنظمها "المنظمة العالمية للحركة الكشفية" في الهواء الطلق، ويجمع تحت مظلته مجموعات كشفية وقادة كشفيين مرة كل أربع سنوات. وسيقوم فريق عمل مكون من 10,500 متطوع بتقديم تجارب فريدة تسهم بإحداث تغيير جذري في حياة الكشافة القادمين من مختلف أنحاء العالم للمشاركة في أكثر المخيمات استدامة على مستوى العالم. وسيتم تنظيم المخيم في محمية ’سوميت بيكتل‘ الممتدة على مساحة 10 آلاف آكر في ولاية فرجينيا الغربية بالولايات المتحدة في الفترة بين يومي 22 يوليو ولغاية 2 أغسطس 2019. وعلاوةً على مشاركة أول مجموعة كشفية من الشابات السعوديات، سيشهد هذا العام أيضاً مشاركة مجموعات كشفية من الشباب من سلطنة عمان ودولة الإمارات العربية المتحدة وقطر. بدوره، قال عمر لوجو الرئيس المشارك لدى "المخيم الكشفي العالمي 2019" ورئيس "جمعية كشافة المكسيك": "لا شك أن هذه النسخة من ’المخيم الكشفي العالمي‘ ستكون الأكثر نشاطاً على الإطلاق، حيث ستتاح الفرصة أمام الكشافة المشاركين لخوض مغامرات منقطعة النظير في الهواء الطلق". ويوفر "المخيم الكشفي العالمي" أجواء مفعمة بالترحاب تستند إلى التفاهم والاحترام المتبادل، وتعزيز التفاعل الاجتماعي بين الكشافة من مختلف الثقافات؛ ما يضفي طابع التميز على تجربة المشاركة في المخيم. ومن خلال الأنشطة التوعوية المختلفة، سيوفر "المخيم الكشفي العالمي 2019" الدعم للشباب لتطوير مهاراتهم القيادية وإتاحة الفرصة أمامهم المشاركة في حوارات قيّمة حول مواضيع السلام والاستدامة، وبالتالي مساعدتهم لأن يصبحوا من المواطنين العالميين الفاعلين والمساهمة في إحداث تغيير إيجابي ملموس في المجتمعات حول العالم. وعلاوةً على الأنشطة الحافلة بالمغامرات في الهواء الطلق، ستتاح الفرصة أمام الكشافة المشاركين في المخيم للتفاعل فيما بينهم من خلال فعاليات تشمل تنظيم معرض "عالم أفضل" و"قرية التنمية العالمية"، وذلك بهدف تعميق فهمهم لأهداف التنمية المستدامة. ويندرج ذلك ضمن إطار مبادرة "الكشافة من أجل أهداف التنمية المستدامة" التي أطلقتها "المنظمة العالمية للحركة الكشفية" بدعم من مؤسسة "الوليد للإنسانية "العالمية"" بهدف تنسيق مساهمة الشباب في تحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول العام 2030. وسيشهد المخيم حضوراً قوياً لعدد من الشركاء العالميين بما في ذلك منظمة "يونيسيف" و"المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين" و"برنامج الأمم المتحدة للبيئة" و"هيئة الأمم المتحدة للمرأة" و"الصندوق العالمي للطبيعة" و"مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات"؛ والذين سيعملون على تزويد الكشافة بفرصة المشاركة في باقة متنوعة من الأنشطة التعليمية. ويعد "المخيم الكشفي العالمي" أشبه ما يكون بمدينة متكاملة، حيث يمتد على مساحة تزيد عن 4 آلاف هكتار، ويعتبر واحداً من أكثر وجهات المغامرة تطوراً واستدامة بالنسبة للشباب حول العالم. لمحة عن مؤسسة "الوليد للإنسانية "العالمية"" "الوليد للإنسانية "العالمية"" هي مؤسسة خيرية تدعم المبادرات حول العالم في مجال تمكين الشباب والمرأة، وتنمية المجتمع، وتعزيز التفاهم الثقافي المتبادل، والإغاثة من الأزمات والكوارث. لمحة عن "المخيم الكشفي العالمي 2019" تُعتبر الكشافة إحدى الحركات الرائدة في مجال توعية الأجيال الشابة وتعزيز مشاركة ملايين الشباب لكي يصبحوا من المواطنين الفاعلين الذين يسهمون بإحداث تغيير إيجابي ملموس في مجتمعاتهم. ويضم "المخيم الكشفي العالمي 2019"، الذي تستضيفه جمعية "كشافة كندا" و"جمعية كشافة المكسيك"، 45 ألف كشاف وقائد كشافة من أكثر من 150 مؤسسة كشفية عالمية للمشاركة في أكثر المخيمات الكشفية استدامة على مستوى العالم، ويقام في محمية ’سوميت بيكتل‘ الممتدة على مساحة 10 آلاف آكر في ولاية فرجينيا الغربية بالولايات المتحدة. وخلال الفترة الممتدة بين يومي 22 يوليو ولغاية 2 أغسطس 2019، ستوفر النسخة الـ 24 من "المخيم الكشفي العالمي 2019" حوالي 50 نشاطاً وفعالية حافلة بالتشويق والمتعة في أكثر مرافق المغامرات تطوراً على مستوى العالم. ويعد "المخيم الكشفي العالمي" أضخم فعالية ثقافية في الهواء الطلق، ويتم تنظيمه مرة كل أربعة أعوام من قبل "المنظمة العالمية للحركة الكشفية"، وهي منظمة دولية تضم أكثر من 50 مليون كشّاف يرتبطون فيما بينهم عبر 170 مؤسسة كشفية عالمية.
بالمبادرة من مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" تدعم أول مجموعة كشفية من الشابات السعوديات للمشاركة في المخيم الكشفي العالمي 2019 بالولايات المتحدة
مؤسسة الوليد للإنسانية

مؤسسة الوليد للإنسانية، ومنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة عن إطلاق مبادرة جديدة للاستجابة لتداعيات جائحة كوفيد-19 في ساحل العاج. وستوفر المبادرة إمدادات غذائية ومنتجات النظافة الشخصية للمجتمعات المحلية المحتاجة في المناطق المتضررة، وذلك كجزءٍ من المساعدات الإنسانية الطارئة لمحاربة هذه الجائحة. وسيتم إطلاق المبادرة خلال حدثٍ رسمي بتاريخ 25 يونيو 2020 بحضور معالي أداما دياوارا، وزير التعليم العالي في ساحل العاج، ورئيس بعثة منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة في ساحل العاج. بالإضافة إلى ممثلين عن مؤسسة ديدييه دروجبا الخيرية. وفي تعليقها على أهمية هذه المبادرة، قالت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، أمين عام مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية": "لكل منّا دورٌ يلعبه في مواجهة هذه الجائحة. فعندما نحمي صحتنا فإننا نحمي مجتمعاتنا. لقد كانت مؤسستنا دائماً في طليعة الداعمين في أوقات الأزمات على مدار 40 عاماً من تاريخنا في العمل الخيري، وذلك من خلال تلبية الاحتياجات الفورية وطويلة الأجل لأكثر الفئات احتياجاً في العالم. نحن فخورون بأن نكون جزءاً من هذه المبادرة التي تنطلق من ساحل العاج وستصل إلى باقي الدول الأفريقية، والتي من شأنها تمكين المجتمعات المحتاجة بالموارد المهمة لزيادة التعليم الطبي في نهاية المطاف وحماية صحة الأجيال الحالية والمقبلة". ومن جهته، قال ديدييه دروجبا، مؤسس مؤسسة ديدييه دروجبا الخيرية: "في مثل هذه الأوقات الصعبة نحتاج إلى دعم بعضنا البعض. هذا الدعم يكون من خلال توفير الموارد الحيوية وتمكين العائلات من إعالة نفسها وضمان صحتهم. أفخر بالتعاون مع مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" ومنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة في مساعدة المجتمعات في ساحل العاج". وتتعاون مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" مع منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة في سلسلة من المبادرات لتمكين القطاع الصحي وتخفيف الآثار الاقتصادية للجائحة في 10 دول أفريقية. سيتم استخدام هذا التمويل كجزء من مبادرة عالمية من قبل مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" لمحاربة جائحة كوفيد-19، حيث سيتم استخدامها لبناء وتطوير القدرات المحلية في إنتاج معدات الحماية الشخصية لأكثر الفئات احتياجاً في المجتمعات، فضلاً عن توفير رأس المال اللازم لدعم الشركات الصغيرة والمجتمعية للاستمرار وتحمل تداعيات الجائحة الاقتصادية المحتملة. وتشمل هذه المبادرات عشرة دول هي السودان والمغرب وبوركينا فاسو وتشاد ومالي ونيجيريا وموريتانيا والنيجر والسنغال وساحل العاج. واختتم الدكتور سالم المالك، مدير عام منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة: "سيلعب هذا التمويل دوراً في غاية الأهمية لمساعدة هذه الدول على الصمود ومقاومة تداعيات هذه الجائحة. فبدون مبادرات كهذه من الممكن أن ينهار القطاع الخاص في هذه البلدان، الذي تشكل المؤسسات الصغيرة نسبة 90% إلى 95% منه، وسيستغرق بناءه مرة أخرى عقوداً من العمل. ومن خلال تعاوننا، يمكننا دعم هذه المؤسسات الصغيرة، التي ستدعم بدورها المجتمعات لتحقيق الانتعاش والازدهار الاقتصادي. نقدر الرؤية التي يتمتع بها قبل صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال، بصفته رئيس مجلس أمناء مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية"". على مدار 4 عقود دعمت مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" اَلاف المشاريع، وأنفقت أكثر من 15 مليار ريال سعودي، ونفّذت اَلاف المشاريع في أكثر من 189 دولة حول العالم بقيادة 10 منسوبات سعوديات؛ ليصل عدد المستفيدين لأكثر من 1 مليار بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الدين. تتعاون المؤسسة مع مجموعة من المؤسسات الخيرية، والحكومية، والتعليمية لمكافحة الفقر، وتمكين المرأة والشباب، وتنمية المجتمعات المحلية، وتوفير الإغاثة في حالات الكوارث، وخلق التفاهم الثقافي من خلال التعليم. معًا، يمكننا أن نبني الجسور من أجل عالم أكثر عطفا وتسامحا وقبولا. عن منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (أيسيسكو) هي منظمة متخصصة تعمل بدعم من منظمة التعاون الإسلامي وتهتم بمجالات التربية والتعليم والعلوم والثقافة والاتصال في البلدان الإسلامية، وذلك لدعم وتقوية العلاقات بين الدول الأعضاء. تتمثل مهمة الأيسيسكو في بناء صنّاع القرار المستقبليين وتبادل الخبرات والدعم المؤسسي وتحسين سياسات التنمية وأنظمة الابتكار والمعرفة. يقع مقر المنظمة في مدينة الرباط في المملكة المغربية.
مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" تشارك منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة لإطلاق مبادرات لمحاربة كوفيد-19 عبر الدول الأفريقية